"فَخَرَجَ حِيرَامُ مِنْ صُورَ لِيَرَى الْمُدُنَ الَّتِي أَعْطَاهُ إِيَّاهَا سُلَيْمَانُ،
فَلَمْ تَحْسُنْ فِي عَيْنَيْهِ. فَقَالَ: مَا هذِهِ الْمُدُنُ الَّتِي أَعْطَيْتَنِي يَا أَخِي؟
وَدَعَاهَا أَرْضَ كَابُولَ إِلَى هذَا الْيَوْمِ" (1مل 9: 12-13).
" الأرشيدياكون نجيب جرجس":
"وهذه المنطقة وإن كانت أرضها خصبة جدًا إلاَّ أنها تناسب شعبًا
عمله الأساسي الزراعة مثل شعب إسرائيل، بينما لا تناسب شعبًا
يعمل في التجارة مثل الصوريين ولذلك كان حيرام يطمع في بعض
المدن الساحلية التي يستفيد منها في أعماله التجارية"