![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : ( 761 ) | ||||
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
💥 أنا آتى سريعاً 🔹 " يقول الشاهد بهذا : 👈 نعم أنا آتى سريعاً . 👈 آمين . تعال أيها الرب يسوع " ( رؤ ٢٢ : ٢٠ ) . 👈 هذه الآية هى ختام سفر الرؤيا . 🔸 انتظار المجىء الثانى 👈 هو شهوة قلب كل إنسان . 👈 لذلك نتجه فى صلواتنا إلى الشرق ، 👈 ونقول فى قلوبنا دائماً : 👏 آمين . تعال أيها الرب يسوع ... 👈 نحن فى انتظارك ... 👈 فى انتظار ملكوتك الأبدى ... 👏 أعطِنا يا سيدنا الصالح 👈 أن نكون مُستعدين للقائك 👈 بالاستعداد الذى يليق بملكوتك . 💙 نستعد بقلوبنا : 👈 فيكون لنا القلب النقى المحب 👈 المفتوح على الآخرين . 💚 نستعد بعقل مُستنير : 👈 يُدرك مفهوم الوصية 👈 ومحبتك الإلهية المستترة فيها . ❤ نستعد بالارتباط بالكنيسة 👈 والوسائط الروحية : 😢 توبة حقيقية 👈 وتناول عن استعداد . 💙 نستعد بمحبة حقيقية 👈 لبعضنا البعض : 🍀 محبة تتجسد فى كلامنا 👈 وتصرفاتنا ، واحساسنا بالآخرين . 👏 آمين . تعال أيها الرب يسوع . 💥 " طوبى للنفس التى فى كل ساعة 👈 تنتقل من حضن الجسد 👈 إلى حضن الروح ، 👈 من ميدان العالميات 👈 إلى ميدان الروحيات فتطير 👈 وتتجلى فى الحضن الأزلى ، 👈 من الطبائع الخفيفة 👈 وهى تتحرك حركة حية . 👈 بفعل الروح القدس 👈 تُقدس بدهشةٍ 👈 وتستنشق بلذةٍ لا تُدرك " . 🌷 الشيخ الروحانى 🔸 " فإنه إن أعطى البوق أيضاً 👈 صوتاً غير واضحٍ ، 👈 فمن يتهيأ للقتال ؟ " ( ١كو ١٤ : ٨ ) 🔹 هل تُدرِك أن الاستعداد 👈 فى الحياة الروحية 👈 يُشبه الاستعداد لدخول الحرب ؟ 🌲 قد ذكر بولس الرسول الأسلحة 👈 التى نحتاجها . 👈 لذلك ارجع إلى رسالة بولس الرسول 👈 إلى أهل افسس ( أف ٦ : ١٤ - ١٧ ) ، 👈 ورتب أسلحتك للإستعداد 👈 لدخول الأبدية . 🌷 قداسة البابا تواضروس الثانى من كتاب يوميات الفرح |
||||
|
|
|||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 762 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() رؤيا يوحنا 22 "يقول الشاهد بهذا: نعم. أنا آتي سريعاً آمين. تعال أيها الرب يسوع." عد 20 قد كان الرب يسوع المسيح الذي صعد إلى السماء قد قال ثلاث مرات في الإصحاح الأخير من سفر الرؤيا: أنا آتي سريعاً. والمسيحيون يجيبون على ذلك مصلين مع الرسول يوحنا آمين, تعال أيها الرب يسوع! فالمسيحي إذن لا يعد هذه الدنيا الفانية موطناً دائماً له بل إن قلبه مع الرب يسوع وهذا ما يدفعه إلى التطلع إلى المستقبل إلى ذلك اليوم الذي يأتي فيه السيد المسيح إلى العالم ويعلن فيه ابتداء ملكوته الأبدي. ولكن المسيحي لا يستطيع بأن يتجاهل أن الرب قد أمره بالعمل في سبيل نشر الملكوت بواسطة الإنجيل, ولذلك فإنه لا يكره هذه الحياة بل يعمل جهده لاستعمال كل فرصة حسب رغبة مخلصه. وهو إذ يصلي تعال أيها الرب يسوع إنما يعترف بأن هذا الدهر بأسره زائل وإن غاية العالم بأسره والتاريخ البشري بكامله هي في مجيء الرب يسوع المسيح له المجد إلى الأبد, آمين. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 763 ) | |||
|
..::| الاشراف العام |::..
|
شكرا لمشاركتكم الحلوة
ربنا يعوضكم |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 764 ) | |||
|
..::| الاشراف العام |::..
|
اية الاسبوع دا
وَأَنْتَ قَدْ قُلْتَ: عَرَفْتُكَ بِاسْمِكَ، وَوَجَدْتَ أَيْضًا نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ. منتظرة مشاركتكم الحلوة |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 765 ) | ||||
|
❈ Administrators ❈
|
أن الله يعرف موسى على المستوى الشخصي والروحي، وأن موسى وجد رضا الله وقبوله. فعبارة "عرفتك باسمك" تشير إلى معرفة الله الكاملة بشخصية موسى وصفاته الداخلية، بينما "وجدت نعمة في عينيك" تعني أن موسى حظي برضا الله وحظي بمكانة لديه.
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 766 ) | ||||
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
وَأَنْتَ قَدْ قُلْتَ: عَرَفْتُكَ بِاسْمِكَ ، وَوَجَدْتَ أَيْضًا نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ. هذه الكلمات مقتبسة من الكتاب المقدس ، وتحديدًا من سفر الخروج، الأصحاح 33، الآية 12. هذا القول هو جزء من حوار بين موسى والرب (الله)، حيث يقول موسى للرب: "وَقَالَ مُوسَى لِلرَّبِّ: «انْظُرْ. أَنْتَ قَائِلٌ لِي: أَصْعِدْ هذَا الشَّعْبَ، وَأَنْتَ لَمْ تُعَرِّفْنِي مَنْ تُرْسِلُ مَعِي. وَأَنْتَ قَدْ قُلْتَ: عَرَفْتُكَ بِاسْمِكَ، وَوَجَدْتَ أَيْضًا نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ." : كان موسى يخاطب الرب بعد حادثة العجل الذهبي، حيث كان الشعب قد أخطأ، وكان موسى يتشفع فيهم. يذكّر موسى الرب بوعده السابق بالمعرفة الشخصية والرضا (النعمة) الذي أظهره لموسى، ويطلب منه أن يُعَرِّفه بطريقه وأن يرسل مرافقًا معه ليقود الشعب، مؤكدًا على العلاقة الخاصة التي تجمعه بالرب. ورد الرد من الرب في الآية 17 من نفس الأصحاح: "فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «هذَا الأَمْرُ أَيْضًا الَّذِي تَكَلَّمْتَ عَنْهُ أَفْعَلُ، لأَنَّكَ وَجَدْتَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ وَعَرَفْتُكَ بِاسْمِكَ»." |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 767 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
الاهتمام الشخصي ![]() وَأَنْتَ قَدْ قُلْتَ: عَرَفْتُكَ بِاسْمِكَ، وَوَجَدْتَ أَيْضًا نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ إن اسم الإنسان هو أعز ما يملك. إذا نظرت إلى أي طفل عندما تناديه باسم آخر غير اسمه، سوف تجده متضايقا جدًا، وخاصة إذا كررت ذلك معه أكثر من مرة. إن تذكرك لاسم مُحدثك هو المفتاح للدخول إلى قلبه، ودليل على أن العلاقة بينكم علاقة صداقة وليست معرفة سطحية. والرب يسوع المسيح استطاع أن يملك قلب زكا العشار، حينما ناداه باسمه (إنجيل لوقا 19: 5)، وربحه وأعلن عن ذلك قائلا: «الْيَوْمَ حَصَلَ خَلاَصٌ لِهَذَا الْبَيْتِ إِذْ هُوَ أَيْضًا ابْنُ إِبْرَاهِيمَ لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ قَدْ جَاءَ لِكَيْ يَطْلُبَ وَيُخَلِّصَ مَا قَدْ هَلَكَ» (إنجيل لوقا 19: 10). وأعطانا مثالًا للراعي الصالح الذي يعرف خاصته، ويدعوها بأسماء (إنجيل يوحنا 10: 3)، مما يشعر الإنسان بالانتماء والتلاقي مع هذا الذي يناديه باسمه. حين تذكر اسم من تتحدث إليه فإن ذلك دليل على أنك تحمل في قلبك مكانًا خاصًا لهذا الصديق. يؤكد الله بنفسه على هذه الحقيقة، حينما يؤكد لكل من يحبه على لسان إشعياء النبي قائلًا: " لأَجْلِ عَبْدِي يَعْقُوبَ وَإِسْرَائِيلَ مُخْتَارِي دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ. لَقَّبْتُكَ وَأَنْتَ لَسْتَ تَعْرِفُنِي" (سفر إشعياء 45: 4). وموسى النبي عندما دخل في محاجة مع الله يقول له: " انْظُرْ! أنت قَائِلٌ لِي اصْعِدْ هَذَا الشَّعْبَ وأنت لَمْ تُعَرِّفْنِي مَنْ تُرْسِلُ مَعِي. وأنت قَدْ قُلْتَ: عَرَفْتُكَ بِاسْمِكَ وَوَجَدْتَ أيضا نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ" (سفر الخروج 33: 12). وكأن معرفة الله لاسم موسى يعطي موسى الحق في أن يتكلم مع الله بدالة شديدة، ويتعاتب معه في أي شيء. والسيد المسيح في الأبدية سوف يعطينا اسمًا جديدا وكأنه يدلل محبيه ومختاريه الذين ربحهم لملكوته. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 768 ) | |||
|
..::| الاشراف العام |::..
|
شكرا لمروركم الجميل
ربنا يفرح قلوبكم |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 769 ) | |||
|
..::| الاشراف العام |::..
|
اية الاسبوع دا
جَيِّدٌ أَنْ يَنْتَظِرَ الإِنْسَانُ وَيَتَوَقَّعَ بِسُكُوتٍ خَلاَصَ الرَّبِّ. منتظرة مشاركتكم الحلوة |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 770 ) | ||||
|
..::| مشرفة |::..
|
"ليس كل صمت ضعف، وليس كل انتظار هدر. الجيد أن ننتظر خلاص الرب بصمت، فالصمت أحياناً يكون أقوى شهادة على إيماننا، والانتظار هو الطريق إلى الخلاص. دع قلبك يستريح، واثقاً أن يد الله لا تتأخر، وأن خلاصه سيأتي في الوقت المناسب. بالصبر والهدوء، نكتشف قوة الإيمان الحقيقية، ونشهد كيف يعمل الله في صمتنا ليحقق الخير الكامل
|
||||
|
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة |
| فكرة |
| على فكرة |
| بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة |
| فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية |