![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() هل تشعر أن الرب هو نصيبك وهو راعيك هل تستطيع أن تقول مع بولس الرسول فيلبي ١١:٤ «فَإِنِّي قَدْ تَعَلَّمْتُ أَنْ أَكُونَ مُكْتَفِيًا بِمَا أَنَا فِيهِ؟» ولا يمكن أن يقول هذه الكلمات إلا من كان شعاره «الرب راعي فلا يعوزني شيء» «نصيبي هو الرب» هل تشعر أن الرب هو نصيبك وهو راعيك الذي يشبع قلبك ويبهج نفسك المتعطشة بروحه القدوس؟ وعندما نتعلم درس الاكتفاء سيمكننا أن نتكيف مع كل متطلبات الحياة، ونتقبل كل شيء برضى وشكر (فيلبي ١٢:٤). والشيء الذي يشجعنا أن الرب نفسه سيعطينا القوة والقدرة لكي نشعر بالرضى والقناعة في كل الظروف «أَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي» (فبلبي ٤: ١٣). |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الحاجه اللى ربنا كاتبها من نصيبك هاتكون من نصيبك |
| ما أجمل أن يكون نصيبك هو الرب |
| لاشئ يمكن ان يؤذيك مادام الرب راعيك |
| ان كان الرب راعيك فلا ولن يعوزك شئ |
| الرب راعيك |