يارب إن موضوع التغلب على روح الركود والتأخير
يلامس بعمق الصراع الذي يواجهه الكثيرون في رحلتهم نحو
تحقيق قدرهم الذي وهبه الله لهم. فكما يسد نهرٌ سدًا، قد تبدو
حياتنا متوقفة بفعل قوى خفية، تاركةً إيانا عالقين عاجزين
عن المضي قدمًا. في هذا السياق، تصبح الصلاة بمثابة الديناميت
الذي يكسر السد، سامحةً لنعمة الله بالتدفق بحرية في حياتنا من جديد.
أمين.