![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا وَنَحْنُ مُتَبَرِّرُونَ الآنَ بِدَمِهِ نَخْلُصُ بِهِ مِنَ الْغَضَبِ!» بالمسيح قد تبرر فعلا بدم المسيح، والتبرير يعني أكثر من الغفران والتطهير. فالغفران مع أنه مجيد وعظيم إلا أنه عمل سلبي، لأنه يعني أن خطايانا قد رفعت عنا وأننا نحسب كما لو كنا لم نخطئ، أما التبرير فإنه عمل إيجابي إذ أننا بالتبرير نُعتبر فعلاً إبراراً لأن بر المسيح قد حُسب لنا. إنه أمر مجيد بدون شك أن تنزع عنا أثوابنا البالية القذرة، لكنه شيء أفضل بما لا يقاس أن نلبس ثياب المجد والبهاء، ففي الغفران تنزع عنا أثواب خطايانا ومعاصينا لكن بالتبرير نلبس أمجاد وكمالات المسيح. هذا كله نتمتع به بواسطة قوة دم المسيح، ففي الدم المسفوك لأجلنا على الصليب كعقوبة عن الخطية أخذ المسيح له المجد مكاننا، وعندما نؤمن به نأخذ نحن مكانه. «لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ» (٢كورنثوس ٢١:٥). |
![]() |
|