فأَثْنى السَّيِّدُ على الوَكيل الخائِن، لِأَنَّه كانَ فَطِناً في تَصَرُّفِه.
وذلِك أَنَّ أَبناءَ هذهِ الدُّنيا أَكثرُ فِطنَةً مع أَشباهِهِم مِن أَبْناءِ
"أبناء النُّور" تُشيرُ إلى أبناءِ الإيمان، الَّذين يَسيرونَ في نُورِ الله،
في نُور العَهد الجديد الذي يَقودُ إلى الحياة الأبدية.
ويُعلِّق الأب ثيوفلاكتيوس:" المقصود بأبناء النُّور هُم الَّذين
يَنشغِلون بالكنوزِ الرُّوحيَّة من خلال الحُبّ الإلهيّ".
وفي مخطوطات قُمران، هُم أعضاءُ الجماعة المُقابِلة لـ"أبناء الظَّلام".