| 
			
			 
			
				28 - 09 - 2025, 12:53 PM
			
			
			
		 | 
	| 
		
|  |  | † Admin Woman † 
 |  |   |  | 
 |  | 
	
	| 
 
			
			 نَتَعَرَّفُ عَلَى يَسُوعَ القَائِمِ  مِنْ خِلَالِ الكِتَابِ المُقَدَّسِ
 وَسِرِّ الإِفْخَارِسْتِيَّا.  فَنَحْنُ مَدْعُوُّونَ أَنْ نَتَعَرَّفَ إِلَيْهِ وَنَخْتَبِرَهُ 
كَـالنِّسْوَةِ وَالتَّلَامِيذِ. 
إِنَّهُ الإِلَهُ الحَيُّ الَّذِي  يُحَوِّلُ وُجُودَنَا وَيُعْطِيهِ مَعْنًى جَدِيدًا. 
فَـقِيَامَةُ يَسُوعَ  هِيَ: مِفْتَاحُ الإِيمَانِ المَسِيحِيِّ، وَأَسَاسُ شَهَادَةِ 
الكَنِيسَةِ  لِلْعَالَمِ. فالسُؤَالٌ الخِتَامِيٌّ الرُعَوِيٌّ:
 مَا هُوَ حَدَثُ  القِيَامَةِ فِي حَيَاتِنَا اليَوْمَ، فِي سِرِّ القُرْبَانِ الأَقْدَسِ؟ 
هَلِ اخْتَبَرْنَاهُ؟ أَمْ هَلْ لا يَزَالُ فَقَط حَدَثًا تَارِيخِيًّا؟ 
 |