![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أوقات كتير بنقف في نص الحكاية ونفتكر إن دي النهاية . التعب يطول، والليل يبان مالوش صبح، والروح تفضل تسأل: “يا رب فين الخاتمة؟” لكن القلب يتعلم من أيوب إنك إله الفصول الأخيرة. كتبتله نهاية عمره ما كان يتخيلها، مش بس رجّعتله اللي اتاخد، لكن رجّعتله قلبه نفسه. ربنا مش بيسيب القصة ناقصة. يمكن تبان فصولها مليانة دموع وخسارة ، لكن في الآخر بيرسم مشهد مختلف ، مشهد فيه تعويض وسلام وابتسامة ما تشبهش أي حاجة راحت. مستنيينك يا رب، نثق إن اللي بتكتبه أعظم من اللي نتوقعه . لأنك إله النهايات المفرحة، إله اللي بيرد مش الممتلكات بس، لكن القلوب كمان. |
![]() |
|