| 
			
			 
			
				26 - 08 - 2025, 04:56 PM
			
			
			
		 | 
	| 
		
|  |  | † Admin Woman † 
 |  |   |  | 
 |  | 
	
	| 
 
			
			 يَجِبُ عَلَينا أَلّا نَكونَ مِن  صَفِّ "الأَيدِي المُستَرخِيَةِ والرُّكَبِ المُلتَوِيَة"
 (العبرانيّين 12:  12؛ أَشعيا 35: 3)،
 بَل أَن نَسعى جادِّينَ لِلدُّخولِ مِنَ البابِ  الضَّيِّق.
فَمَن سَلَكَ فيهِ نالَ الخَلاص، ويَسمَعُ صَوتَ سَيِّدِهِ  يَقولُ:
"أَحسَنتَ، أَيُّها الخادِمُ الصَّالِحُ الأَمين! كُنتَ أَمينًا  عَلى القَليل،
فسأُقيمُكَ عَلى الكَثير. أُدخُلْ نَعيمَ سَيِّدِكَ" (متى  25: 21).
هكذا تَتَكامَل السُّبُل الثلاثة (الاِهتداء – الإِيمان –  الاِحتياط)
في مَسيرَةٍ وَاحِدة تُقودُ المُؤمِنَ مِن بابِ الضَّيقِ إِلى  فَرحِ المَلكوت 
 |