|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|   *    عندما تبتدئون أن تغرقوا في ملذات الترف اذكروا كيف أن اللذة مقصرة،   تطلعوا إلى الخسارة. بالحقيقة إنها خسارة حيث يدفع الشخص مالاَّ كثيرًا لما   فيه ضرره -ليسبب له أمراضًا وضعفات- احتقروا الترف. كم عدد الذين أصابتهم الشرور بسبب الترف؟ نوح سكر وصار في فضيحة متعريًا؛ انظروا كم من شرور نبعت عن هذا (تك 9: 21). عيسو فقد حقوق بكوريته بسبب نهمه، وفكر أن يكون قاتلًا لأخيه. شعب إسرائيل جلس ليأكل ويشرب وقام يلعب (خر 32: 6). لهذا يقول الكتاب المقدس: [متى أكلت وشبعت تذكر الرب إلهك] (راجع تث 6: 11-12). إذ كانوا على حافة السقوط في الترف. قيل: "أَمَّا (الأرملة) الْمُتَنَعِّمَةُ فَقَدْ مَاتَتْ وَهِيَ حَيَّةٌ" (1 تي 5: 6) .   القديس يوحنا  الذهبي الفم | 
|  | 
| 
 |