![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() يحل الرب القائم من الأموات في القلب يشرق بنوره فينا، فينفجر النهار داخلنا، ويبقى الرب "عاملًا في النهار في الهيكل أي داخل القلب" (لو 21: 37)، لكي يجعلنا على الدوام "أبناء نور وأبناء نهار، ليس من ليل ولا ظلمة" (1 تس 5: 5). خلال هذا العمل الإلهي تصير "كنور مشرق يتزايد وينير إلى النهار الكامل" (أم 14: 18)، قائلين مع المرتل: "الليل يُضيء حولي. الظلمة أيضًا لا تظلم لديك، والليل مثل النهار يضيء كالظلمة هكذا النور" (مز 139: 11-12)، مرددين مع الرسول: "قد تناهى الليل وتقارب النهار. فلنخلع أعمال الظلمة ونلبس أسلحة النور لنسلك بلياقة كما في النهار" (رو 13: 12-13).  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| جدد قيامتك فينا أيها القائم من بين الأموات | 
| في سكينتي الصامتة تصبح لي الرب القائم من بين الأموات | 
| يشرق بنوره | 
| المسيح الرب القائم من الأموات | 
| الرب يشع بنوره فينا عندما نؤمن |