![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الله مهوب وعادل وعظيم، لكنه في نفس الوقت محب ورحيم وتظهر محبته في طول أناته وحنانه. وتختلط رحمة الله بكل أعماله. فعندما يكون عادلًا ومخوفًا، وحازمًا يكون أيضًا رحيمًا، كما سمح بعبودية شعبه في مصر، ولكن أخرجهم بقوة عظيمة. وكما سمح بذلهم في عصر القضاة لأجل عبادتهم الأوثان، رحمهم عندما صرخوا إليه، وأرسل إليهم قضاة حرروهم من العبودية. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أنه إفرايمي لكنه إلى ذلك الوقت لم يكن قد اختتن |
| لأن الله طيب ورحيم وعادل (مز 112: 4) |
| مزمور 103 | الله بطبعه رحوم وعادل في نفس الوقت |
| ترك بُطرُس مهنة يعيش منها، وأخذ مهنة أخرى |
| لكنه كان بجواري طوال الوقت |