![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَلِمَاذَا تَنْظُرُ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ، وَأَمَّا الْخَشَبَةُ الَّتِي فِي عَيْنِكَ فَلاَ تَفْطَنُ لَهَا؟ ع3-5: "القذى": قش أو تبن صغير، ويرمز للخطية الصغيرة. "الخشبة":قطعة خشبية أكبر بكثير من القذى، تحجب الرؤية، وترمز للخطية الكبيرة. يشبّه المسيح خطية الآخر بالقذى في عينه، أما خطيتى فبخشبة في عينى، فيلزم التوبة أولًا لنزع الخشبة من عينى، فتتنقى حياتى، وبالتالي أستطيع بالمحبة وعمل الروح القدس، أن أرى القذى الذي في عين الآخر، أي خطيته، وأساعده على التخلص منها. أما إهمالى للخشبة في عينى بعدم التوبة، ثم التطاول بإدانة الآخرين، متظاهرا في رياء أنى أريد مساعدتهم في إخراج القذى، وهو قش صغير جدا، من عيونهم، هو أمر غير معقول، لأنه كيف يرى الذي تحجب الخشبة عينيه قذى صغير في عيون الآخرين؟! الحقيقة أنه الكبرياء هو الذي يدفع لإدانة الآخرين, وعدم التوبة عن خطايانا. |
![]() |
|