|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  إن كلمة الله تخبرنا عما يطمئننا من جهة المستقبل. ألا يكفينا أنه قد ضمن مستقبلنا حاضرًا وأبديًّا؟! لقد أنار لنا الحياة والخلود بواسطة الإنجيل (2تيموثاوس1: 10)، ووهبنا وعده الصالح أن يكون أمان أوقاتنا، وفرة خلاص وحكمة ومعرفة (إشعياء33: 6). لذا فحري بنا أن لا نخاف شرًّا ولو سِرنا في وادي ظل الموت، ولو قامت علينا جيوش أو حروب ففي ذلك يحفظنا في طمأنينة وسلام. | 
|  | 
| 
 |