![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
* "صنع القمر للمواقيت". نفهم روحيًا الكنيسة التي تنمو من الحجم الصغير وتكبر كما من موت هذه الحياة، إذ تقترب نحو الشمس (ربنا يسوع). لستُ أتحدث عن هذا القمر المنظور للعين. وإنما إلى ما يعنيه هذا الاسم. عندما كانت الكنيسة في الظلمة، عندما لم تكن قد ظهرت بعد، كان البشر في ضلال، وكان يُقال: هذه هي الكنيسة، هنا المسيح. هكذا. عندما كان القمر مظلمًا. فوقوا سهامهم ليرموا الأبرار في قلوبهم" (راجع مز 11: 2). كم يكون أعمى ذاك الذي يضل بينما القمر في كماله؟ "صنع القمر للمواقيت". القديس أغسطينوس |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| هذا هو سلوك الكنيسة التي تؤمن بالمسيح |
| فسارت السفينة التى يركبها بولس رويدًا رويدًا |
| نحن نفهم روحيًا أن الإيمان هو مذبح هيكل الله الداخلي |
| الرقيطة ذات الحجم الصغير |
| عظامها تنمو بـ4 أضعاف الحجم الطبيعي |