![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() * تألمت من الجحود ومن نكران الجميل، فالمسيح صنع للشعب آلاف المعجزات، لكن عندما أجرى بيلاطس استفتاءً: «مَنْ تُرِيدُونَ أَنْ أُطْلِقَ لَكُمْ؟ بَارَابَاسَ أَمْ يَسُوعَ الَّذِي يُدْعَى الْمَسِيحَ؟ فَقَالُوا: “بَارَابَاسَ!”. قَالَ لَهُمْ بِيلاَطُسُ: “فَمَاذَا أَفْعَلُ بِيَسُوعَ الَّذِي يُدْعَى الْمَسِيحَ؟” قَالَ لَهُ الْجَمِيعُ: “لِيُصْلَبْ!”» (متى٢٧: ١٧–٢٢). فيا للغرابة! القاتل واللص يُطلق حرًا، والقدوس البار يُصلب، لم تكن هناك رقة بل قسوة، لم يكن هناك معزين بل مستهزئين.  | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| نكران الجميل ليسوع هو أكثر ما يؤلمة | 
| نكران الجميل خيانة للسرف والأمانة | 
| زوّادة اليوم: نكران الجميل : 5 / 9 / 2019 / | 
| نكران الجميل | 
| عندما نواجه نكران الجميل، |