![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ﴿قُوموا، لا تَخافوا﴾ (متّى 7:17) ﴿هَذا هو ابْني الحَبيب، الّذي عَنهُ رَضيت، فَلَهُ اسْمَعوا﴾ (متّى 5:17). جَميعُنا نَبْحَثُ عن الرِّضَى: رِضَى الله، رِضَى الوَالِدَين، الرِّضَى الزّوجِي والعِائِلي، الرِّضَى الاجتِمَاعي والحَياتي، الرِّضَى الْمَعيشي وَالوَظيفي... أَشْكَالٌ عَديدَةٌ لِلرِّضى، وجَميعُهَا تَسْعَى لِبُلوغِ مَشَاعرِ السَّلامِ والاستِقرارِ والسَّعادَة. وَفي نَفسِ الوَقت، نَعلَمُ جَيِّدًا أَنْ مَهْمَا حَصَلنَا عَلَى تِلْكَ الْمشاعِر، إلّا أَنَّها تَبْقَى مُهَدَّدَةً بالضَّيَاع، تحتَ وَطْأَةِ الظُّروفِ، وَمَا يُصيبُنَا مِنْ مُختَلَفِ الضِّيقَاتِ وَالشَّدَائِد. أَيضًا الرِّضَى ثمَرَةُ اليَقين بِأَنَّنَا قَدْ أَحسَنَا الاختيَار، وَانْتَقينَا الأنسَبَ لِحياتِنا. فَعَلى سَبيلِ الْمِثَال، يَسألُ الكاهِنُ مَنْ نَوَيَا إقامَةَ عَهدِ الزّواج، عَن الرِّضَى الْمُتبادَلِ بَينَهُما، بَعيدًا عَنْ كُلِّ إِكرَاهٍ وَإجبَار. فانْعِدَامُ الرِّضَى سَبَبٌ لِمَرارَةِ الحياةِ وَتَعَاسَةِ صَاحِبِهَا، وَإِمْرارِ كُلِّ مَنْ ارتَبَطَ بِه، أَو وَقَعَ ضِمنَ نِطَاقِ إِدَارَتِه وَإطارِ مَسؤولِيَّتِه. |
![]() |
|