![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ما أخطر أن نتظاهر بأننا ننتظر الرب ومشورته ونكون في أعماقنا غير مستعدين للعمل بمشورته ورأيه إن أعلن الرب فكره. وأوضح مثال على هذا هو الملك شاول بن قيس والتي اتسمت كل تصرفاته بالجسدانية، فقد استدعى مرة أَخِيَّا الكاهن الذي معه الأفود ليسأل به الرب، دون انتظار حقيقي وخضوع لفكر الرب، لأنه قبل أن يُعلن الرب فكره قال شاول لأَخِيَّا الكاهن: «كُفَّ يَدَكَ» (1صم14: 18، 19). لقد كان يتظاهر أنه يطلب فكر الرب، ولكن في الواقع ما كان أبعده عن هذا التوجه المبارك، ولذلك عندما احتاج فعلاً لمشورة الرب في أحرج لحظات عمره، وقت حربه مع الفلسطينيين، يقول الكتاب: «فَسَأَلَ شَاوُلُ مِنَ الرَّبِّ، فَلَمْ يُجِبْهُ الرَّبُّ لاَ بِالأَحْلاَمِ وَلاَ بِالأُورِيمِ وَلاَ بِالأَنْبِيَاءِ» (1صم28: 5، 6). كان الرب قد سبق وأعلن له فِكره كثيرًا، ولكنه لم يسلك أبدًا بحسب فكر الرب، بل كان يسلك دائمًا بحسب عناد قلبه الرديء، ولذلك لم يَنَل الإجابة من الرب في وقت شدته. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ليتنا بروح الرب نحفظ أعماقنا من كل تلوُّث فنشتاق |
| نلقي بكل همومنا على الرب لأنه يهتم بنا من أعماقنا |
| هل سنظل نتظاهر بأننا بخير |
| فـ تأنوا وثبتوا قلوبكم مجئ الرب قد اقترب |
| خلفية| كونوا مستعدين لمجيئ الرب |