أيها المسيح الختن، إنني لم أملك مصباحاً متّقداً بالفضائل
أنا الذي نعِس بتهاون النفس وماثل الحدثات الجاهلات متوانياً في أوان العمل،
لكن أيها السيّد لا تغلق دوني جوانح رأفتك، بل أزِل عني النوم المدلهم
وأنهضني وأدخلني مع العذارى العاقلات الى خدرك،
حيث لحن المعيّدين النّقي
، والهاتفين بغير فتور يا ربّ المجد لك.