![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() “جَعَلْتُ الرَّبَّ أَمَامِي فِي كُلِّ حِينٍ، لأَنَّهُ عَنْ يَمِينِي فَلاَ أَتَزَعْزَعُ. (مزمور 16: 8) لقد انتهى رخاء العشرينات مع بداية الكساد العظيم، وتسبب البورصة في تراجع اقتصادي شديد. لقد كان الشعور بالتفاؤل يغمر الناس في تلك الأوقات حتى جعلهم الشعور الزائف بالأمان غير مستعدين للسنوات الصعبة الآتية. أولئك الذين عاشوا في فترة الكساد تعلموا أن حياتهم قد تتغير بسرعة. في يومٍ ما، كان لديهم الكثير؛ مال وبيت ووظيفة وخطط للمستقبل، وفي اليوم التالي، مضى كل هذا. كان كثيرون بلا عمل، وآخرون فقدوا مُدَّخرات حياتهم. كان عدد لا يحصى من الذين بلا مأوى يصارعون من أجل العثور على المال الكافي لشراء وجبة طعام. من الطبيعي أن نشعر بالقلق إزاء حياتنا اليومية. نفكر في وظائفنا وبيوتنا وعائلاتنا وأصدقائنا. نتتبع صناديق تقاعدنا ونضع خطط العطلات، لكن ما نُثبِّت تركيزنا على الله، فنحن نعيش بشعور زائف بالأمان. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ليس كل نوع من ذرف الدموع يتم بشعور متشابه أو بفضيلة ما واحدة |
| لا تقع في فخ التشبث بشعور واحد |
| وزيرة الصحة تتحدث عن شعور زائف بالأمان من كورونا |
| ما علاقة الجينات بشعور الوحدة؟ |
| فرح حقيقي وفرح زائف |