دينونة الأمم و خلاص صهيون
 
             
                                                   
                                        
                                    
               
                                -    	 	ربنا بيقول إن كل الأمم المتكبّرة اللي زي أدوم هاتسقط هي كمان بنفس الطريقة 	   	 	(آية 16) 	
 
-  	و بالتالي سقوط أدوم هايكون صورة و  مَثَل لسقوط كل الأمم الشريرة  المتكبّرة في يوم الرب ... و بالعبري كلمة  (أدوم) فيها نفس حروف كلمة  (أدام) اللي معناها الإنسان العتيق اللي تفكيره  في الدنيا   
 
-  	لكن كالعادة، انتقام و دينونة ربنا مش هي الكلمة الأخيرة ... دايماً بعدها فرح و تسبيح   
 
-    	 	و ربنا بيقول إن في يوم الرب  ده، هاتنجو أورشليم و يُرَدّ سبيها ... و  البقية اللي لسة عندها إيمان  هايملئوا الأرض كلها (إشارة لكنيسة العهد  الجديد اللي ملأت المسكونة كلها  بعد الصليب) 	
 
-    	 	و طبعاً الباقين من شعب أدوم يقدروا يدخلوا في شعب ربنا لو آمنوا و تابوا ... ربنا دايماً بيقبل التوبة 	
 
                   نتعلّم إيه؟
                   أورشليم الجديدة هي كنيسة العهد الجديد اللي ربنا أعطاها المسكونة كلّها عشان تملاها إيمان و محبة و سلام
                   لا تشمتي بي يا عدوّتي ... حتى لو ربنا سمح بتأديب، هاتوب و أرجع و ربنا هايردّني تاني و يفرّحني