![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
برية هذا العالم
![]() وفي الصبح باكراً جداَ قام وخرج ومضى إلى موضع خلاء، وكان يصلي هناك. (مرقس 35:1) لقد كانت لفرص الخلوة مكانة خاصة في حياة المسيح على الأرض، وينبوع لقوته في الخدمة كالإنسان الكامل، فقد كانت خلوته مع الآب هي قمة الأولويات في حياته له المجد. "وأما هو فكان يعتزل في البراري ويصلي" (لوقا 16:5) "وخرج ومضى كالعادة إلى جبل الزيتون ... وإذ كان في جهاد كان يصلي بأشد لجاجة" (لوقا 39:22-44). ولم تكن مشغولياته الكثيرة في الخدمة لتُعيقه عن التمتع بفرص مطوَّلة في الانفراد مع الله أبيه، بل وحتى في أشد أوقات العمل والخدمة ازدحاماً، كان لديه الوقت الذي يقضيه منفرداً مع الله "أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً" كما أسمع أدين ودينونتي عادلة; لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني" (يوحنا 30:5) فإن كان سيدنا كإنسان قد وضع الخلوة على قمة أولويات حياته، فكم بالحري نحتاج نحن إلى ذات الأمر لنحصل على القوة الازمة لمسيرنا في برية هذا العالم؟ |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
ميرسي على مشاركتك الجميلة مارى
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
شكرا على المرور
|
||||
|
![]() |
|