![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
		
			
  | 
	|||||||
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 البولس   فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى تيموثاوس .  بركته تكون مع جميعنا، آمين. 1 تيموثاوس 6 : 3 - 21  الفصل 6  3 إن كان أحد يعلم تعليما آخر ، ولا يوافق كلمات ربنا يسوع المسيح الصحيحة ، والتعليم الذي هو حسب التقوى   4 فقد تصلف ، وهو لا يفهم شيئا ، بل هو متعلل بمباحثات ومماحكات الكلام ، التي منها يحصل الحسد والخصام والافتراء والظنون الردية   5 ومنازعات أناس فاسدي الذهن وعادمي الحق ، يظنون أن التقوى تجارة . تجنب مثل هؤلاء   6 وأما التقوى مع القناعة فهي تجارة عظيمة   7 لأننا لم ندخل العالم بشيء ، وواضح أننا لا نقدر أن نخرج منه بشيء   8 فإن كان لنا قوت وكسوة ، فلنكتف بهما   9 وأما الذين يريدون أن يكونوا أغنياء ، فيسقطون في تجربة وفخ وشهوات كثيرة غبية ومضرة ، تغرق الناس في العطب والهلاك   10 لأن محبة المال أصل لكل الشرور ، الذي إذ ابتغاه قوم ضلوا عن الإيمان ، وطعنوا أنفسهم بأوجاع كثيرة   11 وأما أنت يا إنسان الله فاهرب من هذا ، واتبع البر والتقوى والإيمان والمحبة والصبر والوداعة   12 جاهد جهاد الإيمان الحسن ، وأمسك بالحياة الأبدية التي إليها دعيت أيضا ، واعترفت الاعتراف الحسن أمام شهود كثيرين   13 أوصيك أمام الله الذي يحيي الكل ، والمسيح يسوع الذي شهد لدى بيلاطس البنطي بالاعتراف الحسن   14 أن تحفظ الوصية بلا دنس ولا لوم إلى ظهور ربنا يسوع المسيح   15 الذي سيبينه في أوقاته المبارك العزيز الوحيد : ملك الملوك ورب الأرباب   16 الذي وحده له عدم الموت ، ساكنا في نور لا يدنى منه ، الذي لم يره أحد من الناس ولا يقدر أن يراه ، الذي له الكرامة والقدرة الأبدية . آمين   17 أوص الأغنياء في الدهر الحاضر أن لا يستكبروا ، ولا يلقوا رجاءهم على غير يقينية الغنى ، بل على الله الحي الذي يمنحنا كل شيء بغنى للتمتع   18 وأن يصنعوا صلاحا ، وأن يكونوا أغنياء في أعمال صالحة ، وأن يكونوا أسخياء في العطاء ، كرماء في التوزيع   19 مدخرين لأنفسهم أساسا حسنا للمستقبل ، لكي يمسكوا بالحياة الأبدية   20 يا تيموثاوس ، احفظ الوديعة ، معرضا عن الكلام الباطل الدنس ، ومخالفات العلم الكاذب الاسم   21 الذي إذ تظاهر به قوم زاغوا من جهة الإيمان   نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي،  آمين.  | 
![]()  | 
	
	
		
  |