![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «وكَانت وَاقِفَاتٍ عِندَ صَلِيبِ يَسُوعَ، أُمُّهُ ...» ( يوحنا 19: 25 ) هل كان من السهل على تلك المرأة الفاضلة أن تجد ابنها مُعلَّقًا على صليب العار، يموت في عز شبابه أمام عينيها، وهي لا تملك شيئًا تفعله له على وجه الإطلاق؟ إن كل أُم تتوقع أن يدفنها ابنها بعد أن تتقدَّم بها الأيام. ولعل أصعب وأقسـى شعور إنساني هو أن تدفن الأُم ولدها وهو في ريعان الشباب! إنها تجربة عظمى ولا شك تحتاج إلى إيمان عظيم، وإلى تشديد إلهي عظيم أيضًا. إنه بدون مبالغة سيف يجتاز في النفس ( لو 2: 35 ). |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| وهكذا حول صليب العار الى صليب مجد وحول الالم الى بركة واكليل - تصميم اسبوع الالام |
| المرأة الفاضلة |
| المرأة الفاضلة |
| المرأة الفاضلة |
| المرأة الفاضلة |