![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* "أبغضت كل فاعلي الإثم، تهلك المتكلمين بالكذب" (مز 5: 5-6). فاعل الإثم يبغضه الله؛ والكاذب يهلك. هلم ننظر أي الحالين أشر، إن الله يبغضه أم أن يهلك. من يبغضه الله حقًا غير سعيد، إذ يعيش في عداوة مع الله، إلاَّ أنه لا يزال حيًا (تُرجى توبته)، أما الكاذب فيهلك ولا يعود يوجد. للأسف من يكذب هو أشر من فاعل الإثم... "الفم الكاذب يقتل النفس" (الحكمة 1: 11) القديس جيروم |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الذي يفعل الشر يبغضه الله الكذاب يهلك |
إن كان فينحاس بغيرته في قتل فاعل الشر هدَأ غضب الله |
الشيء الذي يبغضه ابن الله لا تقترب إليه |
هل يؤذيك شر فاعل الإثم ويبقى هو بلا ضرر |
من فاعل شرٍ إلى فاعل خيرٍ |