![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أَمَّا هو، فَانصَرَفَ وَأَخَذَ يُنادي بِأَعلى صَوتِه ويُذيعُ الخَبَر، فصارَ يسوعُ لا يَستَطيعُ أَن يَدخُلَ مَدينةً عَلانِيَةً، بل كانَ يُقيمُ في ظاهِرِها في أَماكِنَ مُقفِرَة، والنَّاسُ يَأتونَه مِن كُلِّ مَكان "الخَبَر" في الأصل اليوناني λόγος (معناها الكلمة) فتشير الى كلمة الله. وان وضعنا الفعل "ينادي" الى جانب كلمة "خبر" قد يوحي بأن الأَبرَص المعافى قد صار صورة سابقة للمُبشِّرين بالإنجيل (مرقس 5: 19-20 و7: 36). ولم يحترم الأَبرَص وصية يسوع بالسكوت، لأنه لم يستطعْ ان يتمالك نفسه دون إشعاع قدرة ابن الله في حياته. وكتم السر، هو أمر صعب في مثل تلك الظروف، لكن هذه الرواية لا يُدرك معناها حقاً الا بعد قيامة يسوع لكن الأَبرَص لم يطعْ امر المسيح، ولعل ذلك ان المسيح امره بالسكوت تواضعا وانه من واجب الشكر ان ينادي بخبر شفائه. |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|