![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إطلاق إرميا: "17 ثُمَّ أَرْسَلَ الْمَلِكُ صِدْقِيَّا وَأَخَذَهُ، وَسَأَلَهُ الْمَلِكُ فِي بَيْتِهِ سِرًّا وَقَالَ: «هَلْ تُوجَدُ كَلِمَةٌ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ؟» فَقَالَ إِرْمِيَا: «تُوجَدُ». فَقَالَ: «إِنَّكَ تُدْفَعُ لِيَدِ مَلِكِ بَابِلَ»." [17]. التجأ صدقيا الملك إلى إرميا إما لأنه ظن أن طرح إرميا في السجن قد غيَّر من فكره، فينطق بكلمات مطمئنة عوض إصراره على تحقيق السبي البابلي، أو أراد من النبي أن يثبِّت ظنَّه وسؤال قلبه أي أن مغادرة الكلدانيين تعني خلاصًا نهائيًا كليًا لأورشليم. أما إرميا فيرد بأن هذا فكر باطل لأن جيوش بابل ستعود لتهلك المدينة. كان الحكم على صدقيا قاسيًا لأنه استشار إرميا النبي على الأقل مرتين وأظهر حنوًا نحوه، لكنه في ضعف شخصيته كان يخشى العاملين معه (إر 38: 24-27) الذين رفضوا رسالة إرميا. |
![]() |
|