![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الإِنْسَانَ الطَّبِيعِيَّ لاَ يَقْبَلُ مَا لِرُوحِ اللهِ. وَأَمَّا الرُّوحِيُّ فَيَحْكُمُ فِي كُلِّ شَيْءٍ .. لَمْ أَسْتَطِعْ أَنْ أُكَلِّمَكُمْ كَرُوحِيِّينَ، بَلْ.. ( 1كو 2: 14 ، 15؛ 3: 1) إن ما لروح الله عند الإنسان الطبيعي جهالة. وواضح من تعليل الكتاب أن السبب في ذلك هو لأن الإنسان الطبيعي لا طاقة له لفهم هذه الأمور، وليست عنده إمكانيات لمعرفتها. إنه محروم من طاقة التمييز الروحي لأن تمييز هذه الأمور والحكم عليها، من الأمور الروحية التي لا يملكها غير الروحيين. هؤلاء الطبيعيون فريق وحدهم. |
![]() |
|