لا يأتي معك جيش إسرائيل، لأن الرب ليس مع إسرائيل ..
وإن ذهبت أنت، فاعمل وتشدد للقتال لأن الله يُسقطك أمام العدو
( 2أخ 25: 7 ، 8)
فما بالنا لا نختبر الشدة والنصرة؟
أ ليس لأن خضوعنا لأوامر إلهنا قد قَلَّ في حياتنا؟
أ ليس لعناد قلوبنا، وسيرنا وراء منطقنا البشري وأهوائنا،
قد زادت الكسرة في حياتنا؟
ليتنا نفحص أنفسنا، إن كنا قد اشتقنا للنُصرة. وكفانا اندحارًا.