![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كُلُّ الْجُمْهُورِ مَعًا اثْنَانِ وَأَرْبَعُونَ أَلْفًا وَثَلاَثُ مِئَةٍ وَسِتُّون [64].َ فَضْلًا عَنْ عَبِيدِهِمْ وَإِمَائِهِمْ، فَهَؤُلاَءِ كَانُوا سَبْعَةَ آلاَفٍ وَثَلاَثَ مِئَةٍ وَسَبْعَةً وَثَلاَثِينَ وَلَهُمْ مِنَ الْمُغَنِّينَ وَالْمُغَنِّيَاتِ مِئَتَانِ [65]. يذكر مجموع الجموع دون العبيد والإماء 42360 كما ورد في سفر نحميا، بينما مجموع الأعداد الواردة هنا 29818، ومجموع الأعداد الواردة في نحميا 31089، فما هو سبب ذلك؟ 1. رقم 42360 هو عدد أعيان اليهود الذين أرادوا العودة، وهذا الرقم ثابت في عزرا ونحميا. لكن من ذكرهم عزرا هم الذين تحركوا للعودة وكتبوا أسماءهم وهم في بابل، بينما كتبها نحميا وهو في اليهودية بعد بناء أسوار أورشليم. فحدث اختلاف بسبب المدة الطويلة بينها، فلا بُد أن مات البعض أثناء السفر، والبعض بعد الوصول، قبل تسجيل نحميا الأسماء. هذا وقد عدل البعض عن السفر، فسقطت أسماؤهم من الأصحاح السابع من سفر نحميا. |
![]() |
|