![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إِذا كُنتُم تُحِبُّوني، حَفِظتُم وَصاياي تشير عبارة " تُحِبُّوني " إلى صدى سفر الحكمة " المَحبَةُ هي حِفظُ شَرائِعِ الله" (الحكمة 6: 18). وليست المحبّة مجرّد عواطف، بل عمل يتجسّد في الحياة اليوميّة. تتجسّد المحبة في حياة خدمةً للآخرين، خاصةً لمن هم بالقرب منّا. المحبة تقودنا إلى طاعة كل أوامر المسيح: كمحبة بعضنا لبعض وإنكار ذواتنا وحملنا صليبنا وإتباعنا المسيح. ويؤكّد شارل دي فوكو قائلاً: "عندما نحبّ إنسانًا، نتحّد به حقًا بواسطة المحبّة، ولا نعود نعيش لذواتنا، بل "نتخلّى" عنها، فنعيش "خارج" ذواتنا". لكن اليوم نحن نُخاطر بأن نُصبح بابل عصرنا، أيّ مُشتَّتين، لأننا نُفرغ ذواتنا من الله. |
![]() |
|