"الخاطِئونَ" فتشير إلى "المرضى" في نظر يسوع الذين يجب شفاؤهم.
فهو صَديق الخاطئين ويدعوهم إلى التوبة (لوقا 5: 32)؛
وقد شبِّه نفسه بالطبيب قائلا:
"لَيسَ الأَصِحَّاءُ بِمُحتاجينَ إلى طَبيب، بلِ المَرْضى.
ما جِئتُ لأُدعُوَ الأَبرار، بَلِ الخاطِئينَ إلى التَّوبَة "
(لوقا 4: 31-32).