![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «لَمَّا سَمِعَتْ خَبَرَ أَخْذِ تَابُوتِ اللهِ وَمَوْتَ حَمِيهَا وَرَجُلِهَا، رَكَعَتْ وَوَلَدَتْ، لأَنَّ مَخَاضَهَا انْقَلَبَ عَلَيْهَا» ( 1صموئيل 4: 19 ) نفس هذه الروح السامية كانت هذه المرأة التي نلاحظ أن الوحي قبل أن ينسبها إلى فِينَحَاس زوجها، فقد نسبها إلى عَالي، إذ يقول: «وَكَنَّتُهُ امْرَأَةُ فِينَحَاسَ» ( 1صم 4: 19 ). ثم «وعِنْدَ احْتِضَارِهَا قَالَتْ لَهَا الْوَاقِفَاتُ عِنْدَهَا: لاَ تَخَافِي لأَنَّكِ قَدْ وَلَدْتِ ابْنًا» ( 1صم 4: 20 ). كأنهن أردن أن يقلن إن هذا الولد سيُعوضك عن الرجل الذي مات ... لكن ما قيمة الرجل، لا سيما إذا كان مثل فِينَحَاس، وما قيمة الولد، بالمقابلة مع التابوت الذي أُخِذَ! ... لقد أُضيف أحد الأولاد إلى إسرائيل، لكن في المقابل أُخذَ تابوت الله!. |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| VIP |::..
|
جميل جدا الرب يباركك
|
||||
|
![]() |
|