![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
لا تحتقروا أحد هؤلاء الصغار ![]() كثيرًا ما ينظر البعض إلي حياة القديسين، وإلي القمم العالية التي وصلوا إليه في حياة الروح، وإلي عمق الصلة التي عاشوا فيها مع الله وهنا يشعر الإنسان بصغر نفس ويتساءل: هل يمكن أن أكون مقبولًا أمام الله، وأنا في هذا المستوي الضعيف، وليس لي شيء علي الإطلاق مما وصل إليه القديسون؟! هل يمكن أن تقبل الله حياتي البسيطة الصغيرة التافهة.. التي إذا قيسَت بسير القديسين تكون لا شيء؟! هنا وأريد أن أحدثكم عن الله، الذي هو إله الصغار.. الله الذي اهتم بالأشياء الصغيرة جدًا، وجعل لها قيمة كبيرة قدامه.. والذي قيل عنه لتعزيتنا: "المقيم المسكين من التراب، والرافع البائس من المزبلة، لكي يجلس مع رؤساء شعبه" (مز 113: 7، 8). الله الذي اختار أناسًا صغارًا لم تكن لهم قيمة عند الناس، ولكن الله كان يعرف قيمتهم، أو جعل لهم قيمة وامتدت يد الله فرفعتهم. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| لا تحتقروا أحد هؤلاء الصغار |
| لا تحتقروا أحد هؤلاء الصغار |
| لا تحتقروا أحد هؤلاء الصغار |
| لا تحتقروا أحد هؤلاء الصغار |
| لا تحتقروا أحد هؤلاء الصغار |