القديس البار "سيصوي (شيشوي) المصري

[walaa farouk]

دا سيرته فاقت كُل الحدود🤩

⛔ هل عندك حد قدوة ليك و بتتعلم منه
، و بِتغيّر من نفسك، و نفسك تبقي زيُه🤔؟❗

قديس اليوم، تتلمذ علي إيدين
القديس "مكاريوس_الكبير" في برية شيهيت
(الإسقيط)، و بعدها راح يتّلمِذ علي
إيدين القديس "أنطونيوس_الكبير" و اعتبره مَثَلُه الأعلي😍
، و كان دايماً_بيعتبر ان القديس "أنطونيوس" بيسمع👂
توجيهات قديسنا لتلاميذه (كأنه بيراقبه)،
فكان بيجاهِد انه يدرب نفسه مُقتدياً بمُعَلِّمه العظيم في كُل حياته👨‍🏫، لحد ما اتشهر و ابتدأ يجيلُه ناس كثير علشان تتلمذ علي إيديه🙌،
فإضطر انه يتخلي عن حياة الوحدة و الصمت🤐 علشان يحقق #هدَّف_أعظَّم و هو; "عمَّل #المحبة معهُم" 💞

⬅ و في مغارة القديس "أنطونيوس" بعد إنتقالُه،
قال لأخوه لما زاره فيها: "كان يسكن في هذه المغارة أسد🦁،
و الآن يسكنها ثعلب😔"

⛔ و كان دايماً يشتكي أنه لسة موصلش لِقامِة أنبا أنطونيوس😔، فسأله واحد من الرُهبان: "أنت لسة ماوصلتش
لِدرجة الأنبا أنطونيوس يا أبانا🤔؟❗" فقال القديس📢:

"لو كان لي واحدة بس من مشاعر الراهب دا😔،
كنت اتحوّلت إلى شعلة_حُب_إلهي🔥"

⬅ قال القديس "بيمين_الكبير" عن قديسنا📢:

"فاق كل الحدود وتجاوز كل السيّر (التي للآباء القديسين)🤩"

⛔ كما موضح بأيقونة القديس
، أنه ركع أمام قبر "الإسكندر_الأكبر"، و بدأ ينوح و يبكي و قال📢:

"أمامك أيُها القبر أنا أخاف من الدينونة الإلهية و أنا أبكي على #المصير_الموحّد لكل إنسانٍ يأتي إلى فكري …
أيها الموت من يستطيع ان يتخطاك ؟"

القديس البار "سيصوي (شيشوي) المصري🇪🇬"
و معناه "الإبن_العالي"، بَركتُه فَلتَكُن معنا. آمين🙏

+صباح الإقتداء بِمُعلِّم عظيم👨‍🏫
، صباح الخوف علي خلاص الآخرين و ليس إدانتهم🙏🏼