![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 سنكسار  ( يوم السبت )  24 سبتمبر 2016  14 توت 1733  ![]() اليوم الرابع عشر من شهر توت المبارك نياحة القديس أغاثون العمودي في سخا  في هذا اليوم تنيح القديس أغاثون العمودى . كان من مدينة تنيس . واسم أبيه مطرا وأمه مريم . وكانا قديسين خائفين الله محبين للصدقات والرحمة على المساكين . وكان فكر الرهبنة يراوده كل حين . ولما صار له خمس وثلاثون سنة قدم قسا . فلازم البيعة المقدسة . وكان يسأل السيد المسيح في الليل والنهار أن يسهل له الخروج من هذا العالم ويمضى إلى البرية ، فأجاب المسيح طلبته وخرج من المدينة وأتى إلى ترنوط (أي الطرانة وقيل مريوط ) ومن هناك إلى البرية ، فظهر له ملاك الرب في زي راهب ، وسار معه إلى أن أوصله إلى دير القديس أبو مقار . فأتي إلى الشيخين القديسين ابرام وجورجه ، وتتلمذ لهما ، وأقام عندهما ثلاث سنين ، وبعدها أوقفوه أمام المذبح بحضور الإيغومانس أنبا يوأنس . ومكثوا ثلاثة أيام يصلون على ثياب الرهبنة . ثم ألبسوه الإسكيم . ومن تلك الساعة أجهد نفسه بعبادات كثيرة ، وأصوام دائمة وصلوات متصلة ، والنوم على الأرض حتى لصق جلده بعظمه . وكان مداوما على القراءة في سيرة سمعان العمودى ، فخطر بباله فكر الوحدة . واستشار الأباء في ذلك ، فاستصوبوا رأيه فصلوا من أجله وخرج حتى بلغ نواحي سخا (تبع مديرية الغربية) وأقام في كنيسة صغيرة . وبنى له المؤمنون مسكنا على عمود فصعد عليه ، وقد ظهر في أيامه إنسان به شيطان عنيد يضل الناس كثيرا . وكان يجلس في وسط الكنيسة وحوله الشعب الذي يسمع منه ومعهم أغصان الشجر . فأرسل القديس واستحضره وصلى عليه . وأخرج منه الشيطان الذي كان يضل به الناس . وادعت امرأة أن أبا مينا يكلمها ، وكلفت أهل بلدها أن يحفروا بئرا على اسم أبى مينا ، ليبرأ كل من يستحم فيها من مرضه ، فلم يزل القديس يصلى على المرأة إلى أن خرج منها الروح النجس . وأمر أهل البلد أن يردموا البئر . وظهر شخص آخر كان يأخذ المجانين ويضربهم فتسكت عنهم الشياطين وقتا يسيرا . فيظن الناس أنه أخرج الشياطين . فالتف حوله جماعة من المجانين . فأرسل إليه الأب يدعوه إليه فلم يحضر ولم يرجع عن طغيانه حتى مر عليه الوالي فشتمه أولئك المجانين فأخذه الوالي وعذبه كثيرا حتى مات . وأجرى الله على يدي هذا القديس كثيرا من معجزات شفاء المرضى وإخراج الشياطين . وظهرت له الشياطين في زي ملائكة . يرتلون ترتيلا حسنا ويعطونه الطوبى . فعرف بقوة السيد المسيح مكرهم ، وصلب عليهم فانصرفوا مهزومين . ولما أراد الرب نياحته من أتعاب هذا العالم ، مرض قليلاً وأسلم روحه بيد الرب . واجتمعت حوله الشعوب الذين كانوا ينتفعون من مواعظه وتعاليمه وبكوه كثيرا . وعاش هذا الأب مائة سنة . أقام منها في العالم أربعون سنة ، وفى البرية عشر سنين . وفى الوحدة خمسين سنة .  صلواته تحرسنا من جميع أعدائنا . أمين .  استشهاد القديس فيلكس وريجولا أخته  تذكار استشهاد القديس فيلكس وريجولا أخته .  صلواتهما تكون معنا امين .  استشهاد القديس اكسيوبرانتيوس  تذكار استشهاد القديس اكسيوبرانتيوس .  صلواته تكون معنا ولربنا المجد دائما إبديا امين .   | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|   
			
			 ..::| الاشراف العام |::.. 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 بركه صلاتهم تكون معانا  
		ميرسى ربنا يبارك تعب محبتك  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| سنكسار ( يوم الجمعة ) 30 سبتمبر 2016 | 
| سنكسار ( يوم الاثنين ) 26 سبتمبر 2016 | 
| سنكسار ( يوم السبت) 17 سبتمبر 2016 | 
| سنكسار ( يوم السبت) 10 سبتمبر 2016 | 
| سنكسار ( يوم السبت ) 3 سبتمبر 2016 |