![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فريق مرسي الرئاسي ما بين مسجون وهارب ومحرض ومتبرأ منه ![]() فاز المرشح الرئاسي محمد مرسي عيسي العياط، في دورة الإعادة للانتخابات الرئاسية، بمنصب رئيس الجمهورية، في مقدمة لميلاد نظام ضم بين جنباته عناصر ورموز من صفوة المجتمع وأعضاء الجماعة الذي جيء بهم لتدعيم أركان دولة الإخوان المزعومة. واستعادت "الوطن"، تفاصيل وأشخاص أداروا دفة البلاد في ذلك الوقت كأعضاء ضمن الفريق الرئاسي الذي شكله المعزول، والذي جاء في مقدمته المستشار محمود مكي النائب السابق لمحكمة النقض والمُعين نائبًا للرئيس طبقًا للقرار الجمهوري الصادر في 12 أغسطس 2012. وأعلن مكي، استقالته من منصبه في ديسمبر من عام 2012 ذاكرًا أنه "أدرك منذ فترة أن طبيعة العمل السياسي لا تناسب تكوينه المهني كقاضي" استقالة مكي التي قدمها للرئاسة، ووزعها في بيان صحفي رسمي على محرري رئاسة الجمهورية طوى علاقته بديوان الرئاسة في محاولة للتخلص من مكي السياسي، واستعادة مكي القاضي. كما ضم فريق الرئاسة الخاص بالمعزول أيضا 4من المساعدين وهم: 1- باكينام الشرقاوي، أستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية مساعد الرئيس للشؤون السياسية والتي تخضع حاليا لتحقيق جهاز الكسب غير المشروع حيث تواجه اتهام بحصولها على مكافآت أثناء وجودها بالرئاسة بلغت نحو 800000جنيه بما يتعارض مع مهام منصبها التي كانت تشغله قبل انضمامها للفريق الرئاسي. 2- عصام الحداد طبيب وعضو مكتب الإرشاد والقيادي البارز في الجماعة، والذي عينه مساعد الرئيس للشؤون الخارجية يواجه حاليًا حكم بالإعدام في قضية التخابر مع جهات أجنبية والمعروفة باسم قضية " التخابر الكبرى". 3- عماد عبدالغفور طبيب، يعد أحد أهم رموز الدعوة السلفية وعضو بحزب النور قبل أن يستقيل منه ليؤسس حزب الوطن، وعين مساعد للرئيس المعزول مرسي، وأسند إليه ملف التواصل الاجتماعي، غادر عبدالغفور مصر متجها إلى تركيا على متن طائرة الخطوط التركية المتجهة إلى إسطنبول عقب سماح السلطات الأمنية له بالسفر بعد التأكد من أنه غير مطلوب على ذمة قضايا. 4- سمير مرقص مفكر سياسي وأول مسيحي يتولى منصب مساعد رئيس الجمهورية، أسند إليه ملف التحول الديمقراطي، مرقص الذي قدم استقالته عقب الإعلان الدستوري الذي أصدره المعزول ليواجه سيل من التهديدات من قبل الجماعة المحظورة. استعان المعزول أيضًا بمجموعة من المستشارين ضمن فريقة الرئاسي وهم: 1- الدكتورة أميمة كامل السلاموني أستاذ الصحة العامة وطب المجتمع و القيادية بحزب الحرية والعدالة والتي تولت منصب مستشارة الرئيس لشؤون المرأة، وحولت السلاموني إلى مجلس تأديب من إدارة جامعة القاهرة نظرا لارتكابها أفعال محرضة على العنف داخل الجامعة. 2- الدكتور خالد علم الدين القيادي السلفي بحزب النور والذي تولى منصب مستشار لرئيس لشؤون البيئة لم يستمر طويلا في منصبه حيث تم اقالته واعفاءه من منصبه 17 من فبراير لعام 2013 إثر خلافات بينه وبينه مؤسسة الرئاسة التي اتهمته بالتربح من منصبه. 3- الدكتور بسام حسنين الزرقا طبيب بشري تولى منصب مستشار الرئيس للشؤون السياسية لم يستمر في منصبه طويلا حيث قدم استقالته عقب الإعلان الدستوري المكمل الذي أصدره المعزول في 22 نوفمبر لعام 2012؛ ليواصل الزرقا نشاطه السياسي كمسؤول الشؤون السياسية بحزب النور. 4- الكاتبة الصحفية سكينة فؤاد والتي تولت منصب مستشار مرسي أعلنت استقالتها مع مجموعة من المستشارين عقب صدور الإعلان الدستوري المكمل؛ لكنها سرعان ما عادت إلى أروقة الرئاسة كمستشارة للرئيس المؤقت عدلي منصور قبل أن تعود مرة أخرى لبلاط صاحبة الجلالة ككاتبة ومفكرة. 5- الدكتور عصام العريان القيادي البارز في حزب الحرية والعدالة مستشار الرئيس المعزول للشؤون السياسية والذي لم يفارقه رغم إعلانه تقديم استقالته كمستشار للرئيس عقب صدور الإعلان الدستوري المكمل ليرافقه اليوم خلف القضبان في جرائم تتعلق بالمساس بأمن واستقرار الوطن، وعلى رئيسها قضية الهروب من سجن وادي النطرون وأحداث الاتحادية والتي حكم فيها بالسجن المشدد 20 عامًا. 6- الشاعر فاروق جويدة، والذي تولى منصب مستشار الرئيس المخلوع للشؤون الثقافية قبل أن يترك منصبه اعتراضا على الإعلان الدستوري المكمل الذي أصدره المعزول ليعود مرة أخرى إلى رحاب دواوينه الشعرية. 7- اللواء عمادالدين حسين مساعد وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي والذي تولي منصب المستشار الأمني للرئيس المخلوع محمد مرسي وهو صاحب مقوله "من حق أبناء الإخوان والسلفين الالتحاق بالشرطة". 8- المستشار محمد فؤاد جادالله مستشار الرئيس للشؤون الدستورية والقانونية عضو مجلس أمناء الثورة وأول مستشار بهيئة قضائية يشارك في ثورة يناير، تقدم جادالله باستقالته مسببة في 23 ـبريل لعام 2013 تضمنت سبع أسباب جاء في مقدمتها الاصرار علي استمرار حكومة هشام قنديل فضلا عن ما وصفه جادالله بانعدام الرؤية الواضحة لإدارة الدولة. 9- الدكتور أحمد محمد عمران مستشار الرئيس المعزول للتنمية 10 - الدكتور حسين القزاز القيادي البارز في جماعة الإخوان هو مستشار الرئيس المخلوع للشؤن الاقتصادية ونجل عدلي القزاز مستشار وزير التعليم السابق والذي اصدرت اللجنة الوزارية لحصر أموال جماعة الاوان قرار بالتحفظ علي أموالهم ضمن 572 قيادي اخواني تنفيذا لحكم محكمة الأمور المستعجلة الذي يحظر نشاط الجماعة الارهابية , يواجه القزاز حاليا حكم غيابيا بالإعدام في قضية التخابر المعروفة اعلاميا ب"التخابر الكبري". 11- الكاتب الصحفي أيمن الصياد شغل منصب مستشار الرئيس المعزول قبل أن يقدم استقالته عقب صدور الاعلان الدستوري المكمل ليعود مره أخرى إلى بلاط صاحبة الجلالة كرئيس تحرير لمجلة "وجهات نظر". 12- المفكر القبطي رفيق حبيب شغل منصب مستشار الرئيس مرسي ونائب حزب الحرية والعدالة، قدم رفيق استقالته كمستشار للمعزول عقب الاعلان الدستوري المكمل الذي اصدره مرسي ليعلن بعدها اعتزاله العمل السياسي مكتفيا بعمله كباحث ومحلل سياسي. 13- الدكتور سيف الدين عبدالفتاح استاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة والذي تولي منصب مستشار الرئيس المعزول محمد مرسي لشؤن السياسية , لم يستمر عبدالفتاح في منصبه كثيرا حيث انضم الي قائمة المستشارين الرافضين للإعلان الدستوري المكمل الذي اصدره المعزول ليعود الي مكانته السابقة الذي لم ينفصل عنها كونه أستاذ جامعي ومفكر وكاتب سياسي. 14- الإعلامي عمرو الليثي والذي تولي منصب المستشار الإعلامي، لمرسي قبل أن يعلن استقالته على الهواء في أحد البرامج الحوارية اعتراضا على الإعلان الدستوري بعد ما يقرب من أسبوع على صدوره ليكتفي الليثي بعمله كرجل إعلام. 15- الدكتور محمد عصمت سيف الدولة مستشار الرئيس المعزول للشؤن العربية والذي تقدم باستقالته من الهيئة الاستشارية للرئاسة علي خلفية أحداث الاتحادية. 16- محي حامد محمد مستشار الرئيس المعزول للتخطيط والمتابعة يواجه، عقوبة الحكم بالسجن المؤبد 25 في قضية "التخابر الكبري" بعد أن ألقت الأجهزة الأمنية القبض عليه داخل شقة بمدينة نصر. 16- رجل الأعمال أيمن أحمد علي طبيب لم يمارس الطب إلا سنوات قليلة هو الأمين العام لاتحاد المنظمات الإسلامية الذي أسسه سعيد رمضان "حفيد حسن البنا " تحت مسمي المركز الإسلامي، وشغل أيمن أحمد منصب مستشار الرئيس لشؤون المصريين بالخارج. 17- الدكتور محمد سليم العوا المرشح الرئاسي الأسبق الذي شغل منصب مستشار الرئيس المعزول للعدالة الاجتماعية ليواصل رحلته معه كرئيس لهيئة الدفاع عنه في القضايا التي ينظرها القضاء المصري. كما ضم الفريق الرئاسي للمعزول أيضًا في عضويته كل من الدكتور أحمد عبدالعاطي الذي يواجه، حكم بالإعدام في قضية التخابر وكذا أيمن علي السيد أحمد مساعد رئيس الجمهورية هذا فضلاً عن السفير رفاعة الطهطاوي رئيس ديوان رئيس الجمهورية والذي يواجه عقوبة السجن بتهمة التزوير "كما يواجه الطهطاوي حاليًا حكم بالسجن 7 سنوات في قضية التخابر مع حماس. أسعد الشيخة، أحد من أهم عناصر الفريق الرئاسي للمعزول تربطه صلة قرابة بالمعزول، ورافقه كالظل لم ينفصل عنه حتى في محبسه بعد أن سبق الحكم عليه غيابا بـ5 سنوات بسبب شراكته مع القيادي بالتنظيم خيرت الشاطر قبل أن تبرأه المحكمة العسكرية ليواجه، حكم بالسجن 7 سنوات في القضية نقلا عن الوطن |
![]() |
|