تكشف عن اهتمام الله بكرامة الإنسان ليس فقط في عينيّ أخيه،
بل في نظرة السماء إليه. فالمحاكمة التي تتم على الأرض
وبواسطة قضاة بشريِّين يجب أن تكون صدى لعمل سماوي
غايته عزل الشر لا الشرِّير، وإبادة الخطيَّة لا الخاطئ،
وتحطيم الفساد مع تمجيد التائب على مستوى سماوي أبدي.
قد يحكم عليه بالضرب أو الجلد لكي ما تقدِّمه الجماعة حجرًا كريمًا لله!