حين يشعر الطالب الجامعي بالتوتر، فإنه غالبًا ما يبحث عن كلمة صادقة تُعيد إليه الطمأنينة، وتُشعره بأنه ليس وحده في هذه الدائرة، وأن ما يمر به أمر طبيعي ومؤقت.
لا بأس أن تشعر بالتعب، فهذا يعني أنك تحاول وتبذل جهدًا ولا تستسلم.
تذكر أن قيمتك لا تُقاس بدرجة أو تقييم، بل بما تبنيه بداخلك من صبر وقوة.
خذ نفسًا عميقًا، وامنح نفسك إذنًا للراحة دون شعور بالذنب.
لا تتردد في الحديث مع من تثق به، فكلمة واحدة قد تضيء لك الطريق.
كل مرحلة صعبة هي بداية لشيء أجمل، فقط استمر ولو بخطوة بسيطة.
ملاحظة: الكلمات الإيجابية في وقت التوتر قد تصنع فارقًا كبيرًا، وتعيد التوازن النفسي للطالب في لحظة شك أو ضعف.