![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أبصان: 8 وَقَضَى بَعْدَهُ لإِسْرَائِيلَ إِبْصَانُ مِنْ بَيْتِ لَحْمٍ. 9 وَكَانَ لَهُ ثَلاَثُونَ ابْنًا وَثَلاَثُونَ ابْنَةً أَرْسَلَهُنَّ إِلَى الْخَارِجِ، وَأَتَى مِنَ الْخَارِجِ بِثَلاَثِينَ ابْنَةً لِبَنِيهِ. وَقَضَى لإِسْرَائِيلَ سَبْعَ سِنِينٍ. 10 وَمَاتَ إِبْصَانُ وَدُفِنَ فِي بَيْتِ لَحْمٍ. لا نعرف عن هذا القاضي سوى اسمه ومركز عمله "بيت لحم" أي (بيت الخبز) التي على ما يظن أنها ليست بيت لحم يهوذا كما ظن يوسيفوس بل: "بيت لحم زبولون" (يش 19: 1، 15). كما نعرف أنه أنجب ثلاثين ابنًا وثلاثين ابنة وزوج الكل من الخارج ربما ليتسع نطاق العائلة، وإذ قضى لإسرائيل سبع سنوات مات أبصان ودفن في بيت لحم. لم نعرف الكثير عن هذا القاضي وعن القاضيين التاليين، ربما لأنهم لم يدخلوا في ضيقات أو لم تكن لهم مواقف معينة، إنما قضوا مع الشعب أيامًا هادئة وماتوا... على أي الأحوال، فإن القضاة المذكورين في هذا السفر يمثلون عينات متباينة ونوعيات مختلفة من المؤمنين، والكل استحق أن يُسجل اسمه في سفر الحياة، لكن الذين عاشوا وقت الضيق ينالون مكافأة أعظم إن يسلكوا بروح الإيمان الحيّ. |
![]() |
|