إذ قامت مملكة أشور بسبي إسرائيل، أرادت أن تسبي يهوذا.
انقسمت المملكة إلى ثلاث فرق:
فريق رأى أن يستسلم حتى لا تُحَطِّمهم أشور
وفريق آخر رأى أن يلجأ إلى مصر يتحالف معها ضد أشور
والأقلية القليلة جدًا أرادت أن تثق في الرب القادر أن يُخَلِّص.
كان حزقيا الملك التقي من الفريق الثالث الذي لجأ إلى الصلاة.
فأرسل الرب إشعياء النبي يؤكد له أن صلاته قد سُمعت.