![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]()  وَرَفَضُوا  فَرَائِضَهُ وَعَهْدَهُ الَّذِي قَطَعَهُ مَعَ آبَائِهِمْ،    وَشَهَادَاتِهِ الَّتِي شَهِدَ بِهَا عَلَيْهِمْ،    وَسَارُوا  وَرَاءَ الْبَاطِلِ،    وَصَارُوا  بَاطِلاً وَرَاءَ الأُمَمِ الَّذِينَ حَوْلَهُمُ،    الَّذِينَ  أَمَرَهُمُ الرَّبُّ أَنْ لاَ يَعْمَلُوا مِثْلَهُمْ. [15]   وَتَرَكُوا  جَمِيعَ وَصَايَا الرَّبِّ إِلَهِهِمْ    وَعَمِلُوا  لأَنْفُسِهِمْ مَسْبُوكَاتٍ عِجْلَيْنِ،    وَعَمِلُوا  سَوَارِيَ وَسَجَدُوا لِجَمِيعِ جُنْدِ السَّمَاءِ،    وَعَبَدُوا  الْبَعْلَ. [16]   هنا  أول ذِكْر  للعجلين في إسرائيل، أحدهما في بيت إيل، والآخر في دان (عا 4:  4؛ 7: 13؛ 8: 14).  وأيضًا ذكر السواري التي بواسطتها سجدوا للقمر أو ملكة  السماء أو الزُهرة (إر 7:  18؛ 44: 17-19).   وثالثًا جند  السماء، أي الكواكب والنجوم التي تعلَّموا عبادتها من الأشوريين، رابعًا البعل الذي  كانت الشمس رمزًا له (حز 8: 16).   v  [ارفعوا أيها الرؤساء أبوابكم] (مز 24: 9) LXX.  لنذهب فورًا إلى السماء.  مرة أخرى ليصرخ بوق النبي عاليًا: ارفعوا يا رؤساء الهواء  الأبواب التي في  أذهان البشر الذين يعبدون "جند السماء" [16]. ولترتفعي  أيتها الأبواب  الدهرية. لترتفعي يا أبواب البرّ الدهرية، أبواب الحب والطهارة التي  من  خلالها تحب النفس الله الحقيقي الواحد، ولا تسلك بالبغي مع كثيرين يُدعَون  آلهة.       القديس أغسطينوس  | 
![]()  | 
	
	
		
  |