كيف يُخلِّص الرب؟
إما بإزالة السبب أو برفعنا فوقه، والنتيجة هي شبع بكلمته، وتجديد للذهن من الأفكار السلبية التي تملاؤه كالقلق والخوف والكآبة، وملؤه بالرجاء والثقة في الرب. حقًا إنها معجزة تتم فينا بفضل عمله الكهنوتي.
والحيثية لخلاص الرب: «إذ هو حيٌّ في كل حينٍ ليشفع فيهم».
ياللروعة! إنه يخصِّص حياته في السماء، لا لنفسه، بل لشؤون أحبائه.
ليتنا نثبِّت النظر عليه. له كل المجد.