![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 افرحوا صلوا واشكروا ![]() " افْرَحُوا كُلَّ حِينٍ . صَلُّوا بِلاَ انْقِطَاعٍ . اشْكُرُوا فِي كُلِّ شَيْءٍ، لأَنَّ هذِهِ هِيَ مَشِيئَةُ اللهِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ مِنْ جِهَتِكُمْ . " ( ا تسالونيكي 5 : 16 - 18) . هل ظروفك الصعبة سرقت فرحك من قلبك ؟ أتريد ان يختفي حزنك من اعماقك قبل ان يظهر على وجهك ؟ نعم ما احلاها من بركات يمتعنا بها الرب في كل يوم ، وما امجد ان نبدأ يومنا بالفرح والصلاة والشكر . مكتوب في سفر المزامير : " تَلَذَّذْ بِالرَّبِّ فَيُعْطِيَكَ سُؤْلَ قَلْبِكَ. " ( مزمور37 : 4 ) . إن الهنا قد سبق فاعد لنا خطة لكي نسلك فيها ، قد سبق واعد لنا اعمال صالحة لكي نعمل بها ، وهذه هي خطة الله لاجلنا ، انه لم يخلقنا للتعاسة والرسول بولس عندما يقدم لنا هذه النصيحة يقول : افرحوا في الرب كل حين ، رغم كل الظروف افرحوا لأن الهكم قد اعد لكم فرحا ٌ كاملا ً . يقول البعض اين نحن من بولس فهو كان رسول وتلميذ ، له ان يفرح فهو شخص غير عادي لم يكن يعيش في هذه الحياة التعيسة وظروفنا وحروبنا ، آلامنا واحزاننا . هذا غير صحيح لانه ولا واحد فينا مر بما مر به بولس الرسول من اجل المسيح ، إذ شُتم وضُرب ، الذي لم يكن له بيت ثابت لكن كان له فرح الرب . تقول الكلمة المقدسة " وَنَحْوَ نِصْفِ اللَّيْلِ كَانَ بُولُسُ وَسِيلاَ يُصَلِّيَانِ وَيُسَبِّحَانِ اللهَ " ( اعمال الرسل 16 : 25 ) . هل تعلمون أين ؟ ليس مع اصدقائهم ولا مع أحبائهم في محفل عام ولا في بيوت ضخمة ولا مع شركة مؤمنين بل كانوا وسط السجن . لقد كان الرب هناك معهم يفرح قلوبهم . نعم افرحوا في الرب ان هذه هي نصيحة الله لنا ومشيئة الله لنا ، في المسيح يسوع إفرحوا . إن الله يقودنا دوما ً الى النصرة الى النجاح والى الفرح . إن الهنا ليس اله أحزان لكنه اله فرح حقيقي حتى وان سمح لنا ان نجتاز في الآلام لكنه معنا . مكتوب في سفر المزامير : " مَعَهُ أَنَا فِي الضِّيقْ ، أُنْقِذُهُ وَأُمَجِّدُهُ . مِنْ طُولِ الأَيَّامِ أُشْبِعُهُ ، وَأُرِيهِ خَلاَصِي " ( مزمور 91 : 15 ، 16 ) . عندما نشبع بالرب نحن نفرح ونبتهج ولكننا في كثير من المرات نفرح بما في ايدينا ، نفرح بعطايا الله ، فننسى الله . إن الفرح الحقيقي ليس امتلاء الايدي أو استجابة لصلواتنا ، ولكن الفرح الاعظم هو ان لنا نصيب معه فنكون معه في كل حين يرى سعادتنا ، إن كان الله معنا فمن علينا ، لأننا نعلم ان كل الاشياء تعمل معا ً للخير للذين يحبون الله ، أي مهما يحدث لنا لن يتركنا الهنا نواجه المواقف الصعبة بدون ان يعطينا الصبر والنصرة والتيسير ، لكنه يطلب منا أن نصلي في كل حين ، انه اله امين لا يقدر ان ينكر نفسه .  | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|   
			
			 ..::| العضوية الذهبية |::.. 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 راااااااااااااائع جدا 
		 | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
|   
			
			 † Admin Woman † 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 شكرا على المرور  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  |