ودَخَلَت بَيتَ زَكَرِيَّا، فَسَلَّمَت على أَليصابات
تحمل مَريَم إلى اليهودية السَّلام والسَّعادة والخلاص.
ويُعلق القديس أمبروسيوس قائلاً:
"من كان أرفع منزِلة يزور الأقل؛ مَريَم ذهبت إلى أَليصابات
وذلك بحسب المنطق الإلهي الكبير الذي يطلب الصَّغير ويبحث عنه،
كما جاء في تشيد زَكَرِيَّا، أبو يوحَنَّا "
تَبارَكَ الرَّبّ إِلهُ إِسرائيل لأَنَّهُ افتَقَدَ شَعبَه وَافتَداه إلهُ إسرائيل" (لوقا 68:1).
وأصبحت زيارة مَريَم لاليصابات نموذجًا لما يجب أن تكون عليه زياراتنا.