مرّ أيّوب بأنواع مختلفة من الفقد في تجربته:
فقد أولاده، فقد ممتلكاته وثروته،
فقد حتى دعم زوجته وأصدقائه.
لكنّه لم يفقد إيمانه بالله،
فهو شاركه مشاعره وألمه ولم يتجمّل
، وظلّ في محضر الله كإنسان صادق،
لذلك أعلن الله له عن ذاته. شهد أيوب وقال:
قد علمت أنّك تستطيع كلّ شيء ولا يحبَط لك هدف.
مهما كان ما تمرّين به، ثقي في قدرة الله وصلاحه.