![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() بالحقيقة الخادم الذي لا يضع أمامه إرادة اللَّه كهدفٍ له في حياته يصير تحت الخطر، فإنه إذ يكون في صحة يظهر عمل المحبة في غيرة لأعمال الرب. وعندما يكون مريضًا يحتمل ويمارس الصبر بفرح. الخطر الاول والعظيم هو أنه بعدم ممارسة إرادة اللَّه يفصل الإنسان نفسه عن الرب، ويقطع نفسه عن شركة اخوته. ثانيًا أنه مع عدم استحقاقه يخاطر فيشترك في البركات المعدة للمستحقين لها. هنا يلزمنا أن نتذكر كلمات الرسول: "ونحن نعينكم ونحثكم ألا تقبلوا نعمة اللَّه باطلاً". يلزم أولئك الذين يدعون اخوة الرب ألا يقبلوا نعمة إلهية عظيمة كهذه بروح التهاون، ولا أن يسقطوا من كرامة عظيمة كهذه، بالإهمال في تحقيق إرادة اللَّه. إنما يلزمهم أن يطيعوا ذات الرسول القائل: "أنا الأسير في الرب، أسألكم أن تسلكوا بما يليق بالدعوة التي دعيتم إليها" (أف 1:4). القديس باسيليوس الكبير |
|