![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لقد قام المسيح من الأموات في اليوم الثالث، فتمَّت كلماته «تُعَرِّفُنِي سَبِيلَ الْحَيَاةِ». بعد ذلك نقرأ عن ارتفاع المسيح ومجده حيث يقول: «أَمَامَكَ شِبَعُ سُرُورٍ. فِي يَمِينِكَ نِعَمٌ إِلَى الأَبَدِ» (مز16: 11). لقد عرف «سُبُلَ الْحَيَاةِ» (مز16: 11؛ أع2: 28)؛ الحياة في ملئها وغمرها هناك في قمة المجد المجيد. إن أسمى قمة في سرور المسيح ليس المجد في ذاته، بل محضر الله! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لمن يُعْلِن المسيح له المجد ذاته |
اطرد كل شرور منعاني إني أعيش في المجد معاك |
ليس هناك سرور يعادل سرور قلبه عندما يجدك |
من يهرب من المجد الفارغ يعيش لا من أجل ذاته |
السيد المسيح اخلي ذاته من المجد الحقيقي |