|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  هَذِهِ اللَّيْلَةُ هِيَ لِلرَّبِّ. تُحْفَظُ مِنْ جَمِيعِ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي أَجْيَالِهِمْ ( خروج 12: 42 ) نرى: عدل الله الذي تكلَّم كثيرًا لفرعون، من خلال الضربات التي جرَت علي يد موسى، قبل أن يُقضى عليه. وهذا ما اعترف به نبوخذنصر: «فالآن، أنا نبوخذنصَّر، أُسبِّح وأُعظِّم وأَحمَدُ ملك السماء، الذي كل أعماله حق وطرقه عدل، ومَن يسلك بالكبرياء فهو قادر على أن يُذله» ( دا 4: 37 ). ( يو 3: 16 ). | 
| 
 |