![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «أَطلُبُ إِلَيْكُمْ ... أَنْ تقَدِّمُوا أَجْسَادَكُمْ ذبِيحَةً حَيَّةً مُقَدَّسَةً» ( رومية 12: 1 ) أن نتذكَّر رأفات الله ومراحمه وإحساناته وما قدَّم هو أولاً لأجلنا. لقد أعطانا ابنه وحيده مبذولاً على الصليب. وأعطانا معه كل شيء؛ الميراث والملكوت وبيت الآب. وفي الزمان أعطانا حياة ورحمة وحفظت عنايته أرواحنا، وهو يملأ كل احتياجاتنا ويعمل دومًا لخيرنا. لذلك فهو يستحق أن نهدي له الحياة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يليق بنا في ضيقاتنا أن نتذكَّر معاملات الله معنا ومع آبائنا |
تبرير المذنب هذا جانب من رأفات الله |
رأفات الله |
يدعو داود إلى شكر الله على عطاياه وإحساناته |
مزمور 105| دعوة للتسبيح وتذكُّر مراحم الله |